الصلاة في المسجد حرام ... الجمع بين الشقيقات حلال ..التعليم في المدارس والجامعات حرام .. المجتمع كافر ..سرقة المواطنين حلال ...اقتحام المساجد حلال .
افكار متطرفة ..مريضة ..شاذة ..آمن بها اعضاء تنظيم التكفير الجديد وحاولوا الدعوة اليها لنشرها في المجتمع بإستخدام القوة عندما سقطوا في يد مباحث امن الدولة المصرية .
التحقيقات مع اعضاء هذه الجماعات ضم اعترافات وتفاصيل مثيرة ..نسرد منها ما جاء على لسان المتهم "حسين الصفطاوي" احد اعضاء قيادي هذا التنظيم الذي قام بالزواج من الشقيقات (عبير واسماء وشيماء محمد شعبان) فى آن واحد وانجب منهن 6 اطفال والغريب في الامر ان الصفطاوي لا يزال مقتنعاً بشريعة الجمع بين الشقيقات وببقية افكاره المتطرفة .
الشقيقتان عبير وشيماء ظلتا تقيمان معه حتى لحظة القاء القبض عليه بينما هربت منه اسماء عندما اكتشفت زيفه ومخالفة افكاره ومعتقاداته للشريعة الاسلامية .
البداية
الضحية الاولى اسماء شعبان تحدثت عن البدايات وأكدت بأنها انتقلت بصحبة شقيقتيها عبير وشيماء للإقامة في منزل شقيقتهن الرابعة (حنان) وذلك بسبب قرب منزل شقيقتهن من مدارسهن . وتضيف اسماء بأنه بعد فترة من مكوثها وشقيقتاها في منزل حنان تعرفن من خلال زوج شقيقتهن على منصور رمضان زعيم تنظيم التكفير الذي بدأ يكثر من تردده على منزل زوج شقيقتهن بصحبة زوجته التي كانت تساعده في شرح منهج الجماعة واقناعهن به .. وبالفعل تمكن الزعيم وزوجته في اقناع الفتيات الثلاث بتكفير والدهن واعتبار داره منزل كفر فرفضن العودة اليه .
اربع زوجات
انتقلت اسماء وشقيقتيها عبير وشيماء للإقامة في مسكن زعيم الجماعة بناء على امره فتبين انه متزوج 3 زوجات دون اوراق رسمية ويقمن جميعهن معه .
في عام 1992 تزوج زعيم الجماعة من اولى الشقيقات عبير وعاشرها كزوجة دون عقد او شهود ...كما بدأ يختلي بالشقيقة اسماء بإحدى حجرات المنزل وكانت تغتسل بعدها ..وتضيف اسماء ان الزعيم ارسلها وشقيقتيها الى الاسكندرية بصحبة "حسين الصفطاوي" وهو نائب الزعيم الذي تزوج الشقيقة عبير فور وصولهم الى الاسكندرية وقام بتزويج الشقيقتين اسماء وشيماء الى عضوين آخرين في نفس الجماعة وتمت جميع هذه الزيجات بدون شهود او عقود .
3 شقيقات
لم تستمر اسماء كثيرا مع زوجها فهربت الى منزل الصفطاوي الذي حرضها على زوجها واستطاع اقناعها بأن يجمع بينها وبين شقيقتها عبير كزوجتين له بإعتبارهن مما ملكت يمينه وبعد ان تم للصفطاوي ما اراد بدأ يبحث عن الشقيقة الثالثة شيماء واستطاع احضارها واقنعها بالزواج منه واستأجر لها شقة بعيدا عن شقيقتيها اسماء وعبير . وقد انجبت عبير في خلال هذه الفترة اربعة اطفال " يوسف ، علي ، حمزة ، عبد الرحمن " اما اسماء فأنجبت بنتا واحدة "سارة" وانجبت شيماء كذلك بنتاً واحدة "هاجر"
سلطة الابوة
اما والد الفتيات الثلاث محمد شعبان زيدان فأكد في اقواله بأن بناته تركن مسكنه وانتقلن الى منزل شقيقتهن بسبب قربه من مدارسهن ..وبعد هذا الانتقال حدث تطور مفاجىء في تصرفات بناته اللواتي استحللن امواله ولم يعدن يطعن اوامره .
ويقول : بعد ذلك علمت بسفرهن الى الاسكندرية وزواجهن من الصفطاوي وانجابهن منه ستة اطفال .
افكار متطرفة ..مريضة ..شاذة ..آمن بها اعضاء تنظيم التكفير الجديد وحاولوا الدعوة اليها لنشرها في المجتمع بإستخدام القوة عندما سقطوا في يد مباحث امن الدولة المصرية .
التحقيقات مع اعضاء هذه الجماعات ضم اعترافات وتفاصيل مثيرة ..نسرد منها ما جاء على لسان المتهم "حسين الصفطاوي" احد اعضاء قيادي هذا التنظيم الذي قام بالزواج من الشقيقات (عبير واسماء وشيماء محمد شعبان) فى آن واحد وانجب منهن 6 اطفال والغريب في الامر ان الصفطاوي لا يزال مقتنعاً بشريعة الجمع بين الشقيقات وببقية افكاره المتطرفة .
الشقيقتان عبير وشيماء ظلتا تقيمان معه حتى لحظة القاء القبض عليه بينما هربت منه اسماء عندما اكتشفت زيفه ومخالفة افكاره ومعتقاداته للشريعة الاسلامية .
البداية
الضحية الاولى اسماء شعبان تحدثت عن البدايات وأكدت بأنها انتقلت بصحبة شقيقتيها عبير وشيماء للإقامة في منزل شقيقتهن الرابعة (حنان) وذلك بسبب قرب منزل شقيقتهن من مدارسهن . وتضيف اسماء بأنه بعد فترة من مكوثها وشقيقتاها في منزل حنان تعرفن من خلال زوج شقيقتهن على منصور رمضان زعيم تنظيم التكفير الذي بدأ يكثر من تردده على منزل زوج شقيقتهن بصحبة زوجته التي كانت تساعده في شرح منهج الجماعة واقناعهن به .. وبالفعل تمكن الزعيم وزوجته في اقناع الفتيات الثلاث بتكفير والدهن واعتبار داره منزل كفر فرفضن العودة اليه .
اربع زوجات
انتقلت اسماء وشقيقتيها عبير وشيماء للإقامة في مسكن زعيم الجماعة بناء على امره فتبين انه متزوج 3 زوجات دون اوراق رسمية ويقمن جميعهن معه .
في عام 1992 تزوج زعيم الجماعة من اولى الشقيقات عبير وعاشرها كزوجة دون عقد او شهود ...كما بدأ يختلي بالشقيقة اسماء بإحدى حجرات المنزل وكانت تغتسل بعدها ..وتضيف اسماء ان الزعيم ارسلها وشقيقتيها الى الاسكندرية بصحبة "حسين الصفطاوي" وهو نائب الزعيم الذي تزوج الشقيقة عبير فور وصولهم الى الاسكندرية وقام بتزويج الشقيقتين اسماء وشيماء الى عضوين آخرين في نفس الجماعة وتمت جميع هذه الزيجات بدون شهود او عقود .
3 شقيقات
لم تستمر اسماء كثيرا مع زوجها فهربت الى منزل الصفطاوي الذي حرضها على زوجها واستطاع اقناعها بأن يجمع بينها وبين شقيقتها عبير كزوجتين له بإعتبارهن مما ملكت يمينه وبعد ان تم للصفطاوي ما اراد بدأ يبحث عن الشقيقة الثالثة شيماء واستطاع احضارها واقنعها بالزواج منه واستأجر لها شقة بعيدا عن شقيقتيها اسماء وعبير . وقد انجبت عبير في خلال هذه الفترة اربعة اطفال " يوسف ، علي ، حمزة ، عبد الرحمن " اما اسماء فأنجبت بنتا واحدة "سارة" وانجبت شيماء كذلك بنتاً واحدة "هاجر"
سلطة الابوة
اما والد الفتيات الثلاث محمد شعبان زيدان فأكد في اقواله بأن بناته تركن مسكنه وانتقلن الى منزل شقيقتهن بسبب قربه من مدارسهن ..وبعد هذا الانتقال حدث تطور مفاجىء في تصرفات بناته اللواتي استحللن امواله ولم يعدن يطعن اوامره .
ويقول : بعد ذلك علمت بسفرهن الى الاسكندرية وزواجهن من الصفطاوي وانجابهن منه ستة اطفال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق